يعيش العالم أزهي عصور إتاحة المعلومات في تاريخه، فقد أصبح بإمكان أي شخص صبور وشغوف بالعلم أن يتعلم كل ما يريد عبر شبكة الإنترنت
ودون مغادرة بيته وبأقل مصاريف ممكنة لو لم تكن دون مصاريف على الإطلاق. فلم يعد يمتلك أحد عذراً في عدم سعيه للتعلم واكتساب المهارات
الجديدة المؤهلة لرفع معدلات الإنتاجية.
ويحفل الإنترنت بالعديد والعديد من المواقع التي يمكن من خلالها تعلم مهارات جديدة أو إصقال مهارة تحتاج إلى مزيد من المعرفة والخبرة، ومن بينها
نستعرض معكم أهم المهارات التي يمكن تعلمها والتي ستزيد من إنتاجيتك في العام الجديد أو تساعدك على خوض مجالات عمل جديدة.
.
نعيش حالياً عصري الرقمنة والإنترنت، مما يجعل لتطوير وتصميم مواقع الإنترنت أهمية قصوى حالياً، فالجميع يرغب في تصميم موقع لعرض منتجاته
وخدماته أو حتى للتعريف عن شركته أو نشاطاته.
.
يجتاح هذا المجال العالم حالياً، فالشركات الكبرى والمشروعات الناشئة وحتى الطلبة ومراكز البحث، تحتاج لمن يمتلك القدرة والمعرفة اللازمة
لتحليل البيانات والإحصائيات.
.
المأكل والملبس والسكن، هي الاحتياجات الأساسية للبشر طبقاً للطبيعة البشرية وللمواثيق والأعراف المعروفة، ولا تختلف تلك الاحتياجات بين
الغني والفقير.
.
يسعى العديد من المستثمرين الكبار اليوم للاستثمار داخل مشروعات جديدة وأفكار مختلفة، مما أعطى الفرصة لخلق مجال جديد وهو أبحاث الإدارة
والأعمال، حيث يمكنك هذا المجال من كتابة الأفكار وبيعها أو المشاركة مع مستثمرين فيها.
.
لا يزال مجال المدونات الخاصة يعيش عصراً متألقاً منذ أن ظهر على السطح منذ ما يقرب 10 أعوام، وقد امتد هذا المجال حتى خلق وظيفة جديدة هي
إدارة المدونات والمواقع، وهي وظيفة رائجة حالياً ومنتشرة بشكل كبير.