ولد ستيف جوبز قبل 62 عاماً في 24 فبراير. على الرغم من أن حياته انتهت بفعل السرطان، إلا أنه قدم منجزات لايستهان

بها، لها تأثير واسع على التواصل الأفضل بين البشر.

في الوقت الذي تواصل فيه شركة أبل الازدهار على شرف إرثه الكبير (وخاصة إزاء وقوفها الكامل ضد مكتب التحقيقات

الفيدرالي ، فإنه يستحق أخذ بضع دقائق لتذكره وتذكر تأثيره وأمثلته. أعتبرها هديتنا إليك.

.

1 . ابهار الناس دوماً

من أول كمبيوتر بنظام ماك إلى اللحظة التي أنشأ فيها متجر أي تونز وغيرها، عرف جوب كيف يسحر الجمهور. وجميع ما

أطلقه من منتجات كانت مدروسة بعناية. فقام بوضع منتجات أبل في الأضواء وحصل على الكثير من الجماهير المتحمسة

والمنتظرة لمزيد من المنتجات.

.

2 . حارب معركة الغد اليوم

المبدعون الحقيقون يتوقعون احتياجاتهم. لا يضيعون الكثير من الوقت لحل المشاكل التي يمكن للبقية حلها. هم يتطلعون قدماً

ويشكلون مسارات وحلول جديدة.

.

3 . اجعل قيمك واضحة

جعلَ الأمور بسيطة. في فترة إدارة جوب، تم تصميم منتجات أبل للعمل بشكل حدسي. بتعليمات قليلة جداً، يمكن للمستهلك أن

يأخذ الجهاز من علبته ويباشر باستخدامه. البساطة تجعل من السهل بالنسبة للمستهلكين جعل المنتج أو الخدمة عادة وظاهرة.

4 . جميعنا بشر

إن ارث ستيف جوبز لديه نصيبه من اللحظات الصعبة، من عدم قبول أبنه الأول أبوته إلى خداع صديقه له وتعاون ستيف وزنياك

مع شركه أخرى بعيداً عنه وقطعه بالكامل عن المشروع الذي عملا عليه معاً لصالح شركة أتاري.

وعلى الرغم من أنه فهم سلوك المستهلكين بشكل جيد،  فإن البعض يقول أن جوبز لم يكن لديه الرغبة في إدخال ميزات مثل

الشاشات الكبيرة. حتى أصحاب العقول العظيمة لديهم أخطائهم، وتذكر هذا كفيل بأن يبقينا جميعنا على هذه الأرض.