– كن جاداً وودوداً.

-اكتب باختصار وبالتحديد (لا تزد عن صفحة واحدة).

-تجنب استخدام خطاب عام.

-كن حماسياً ومصراً لكن بشكل غير مبالغ فيه. لا تتوسل للوظيفة.

-كن منظماً. لا ترسل خطابات مصورة أو بها علامات.

-استخدم أنواع خطوط أساسية مثل Arial أو Times New Roman.

-اترك مساحة في الهوامش ومسافات واضحة بين الفقرات.

-تجنب استخدام الكثير من الخطوط السميكة والخطوط التحتية والمائلة والتي قد تشتت القارئ عن المحتوى الأساسي.

-تأكد من عدم وجود أخطاء لغوية أو إملائية.

-ابدأ بكتابة مسودة لترتيب أفكارك. ضعها جانباً لفترة، استنشق بعض الهواء أو بعض التمشية. عد بعد ذلك لتهذيب الخطاب وإضافة بعض التفاصيل.

-اجعل شخصاً آخر يقرأ الخطاب قبل أن ترسله لأصحاب الوظيفة.

-لا تستخدم مصطلحات صعبة إذا كان بامكانك استخدام أخرى من اللغة الحياتية.

-إذا كنت تخاطب شخص محدد (مثل “عزيزي السيد سميث”)، انه الخطاب ب “المخلص”. إذا كان الخطاب موجه بصيغة “السيد/ السيدة”، انه الخطاب ب “الوفي”.

-إذا كنت ترسل سيرتك الذاتية عبر البريد الالكتروني، ينصح بكتابة الخطاب في الرسالة الالكترونية وإرفاق سيرتك الذاتية. لا حاجة لإرسال الخطاب

كملف مرفق وإن كان يمكنك ذلك إن أردت. عند وضع نص الخطاب في الرسالة الالكترونية، تفحص طوله. إن كان يبدو طويلاً للقراءة من نظرة واحدة،

ينصح بإزالة أجزاء منه. الجميع يريد رسائل إلكترونية قصيرة، والخطاب الطويل قد يكون منفراً.

على الرغم من أن بعض أصحاب الوظائف لا يقرؤن الخطابات، إلا أنها وثيقة أساسية في رحلة البحث عن وظيفة. لابد أن تكتب خطاب رائع لأنه يجب

عليك افتراض أن بعض مستقبليه سوف ينتبهوا إليه. تأكد من أن يكون خطابك جيد على قدر الإمكان. تظل الانطباعات الأولى هي الأهم، وهذه هي

فرصتك لتكوين انطباعات جيدة. إذا جذبت انتباه صاحب العمل، واقنعته بحماسك للوظيفة وأثبت حبك للمؤسسة، ستتمكن غالباً من الحصول على الوظيفة.