بات من الضروري على العاملين في مجال التسويق أن يدركوا أهمية امتلاكهم القدرة على استخدام أدوات التسويق والتكنولوجيا من دون أن يتوسلوا
أو يحاولوا جذب الانتباه.
والوقت الراهن هو المناسب، على ما يبدو، لتكوين قاعدة جماهيرية لخدمة أغراض التسويق والبيع، خصوصًا أن من الممكن الاستعانة بشبكات
التواصل الاجتماعي.
ولضمان العمل بفاعلية وإيجابية، يمكن الاستعانة بالكثير من الشبكات وتكوين محتوى دائم والاعتماد على المراقبة والإدارة في الوقت نفسه،
من أجل الحصول على أفضل نتائج. ونسرد في النقاط التالية أبرز 7 أساليب يمكنها المساعدة في مجال التسويق:
.
أهمية تسويق المحتوى ودوره والطريقة التي يعمل من خلالها عبر وسائل الإعلام الاجتماعية ومحركات البحث والملتيميديا والهواتف المحمولة باتت
محورًا رئيسًا بالنسبة إلى الكثير من العلامات التجارية. والمشكلة أن كثيرًا من الشركات لا تدرك أهمية هذا الاتجاه ودوره في إبراز التسويق الرقمي
كله تقريبًا.
.
ساهم الصعود السريع للهواتف الذكية والحواسيب اللوحية في دعم كثيرين من مديري التسويق، وبات تسليم محتوى التسويق ورسائله، وهي مثالية
للمنصات النقالة، ضرورة لا غنى عنها اليوم.
.
بدأت الشركات البارعة في مجال التسويق تدرك أن التسويق الرقمي لم يعد من غنى عنه، في ظل التطور المشهود على صعد مختلفة راهنًا.
.
حيث بدأت العلامات التجارية تدرك أيضًا أن القيام بأعمال اجتماعية أمر معقد ويشبه الشعوذة.
.
حيث ينبغي للمسوقين أن يدركوا أن هناك اتجاهًا قويًّا بدأ يظهر، يطلق عليه التسويق المستمر، من خلال تحديثات الشبكات الاجتماعية، وتغريدات تويتر
ومحرك البحث غوغل، وهو ما يتطلب نشاطًا مستمرًا من جانب الرئيس التنفيذي، وإبداعًا في تقديم المحتوى، عمليات نشر وكذلك عمليات تسويقية.
.
وهو اتجاه جديد بدأ يظهر على مواقع التجارة الإلكترونية، والمواقع والبريد الإلكتروني، وهي الوسائل التي تربط الإعلانات ومنصة المستخدمين
بالمصالح التي تهم العملاء.
.
وهو الاتجاه الذي بدأ بالظهور عندما دخل موقع اليوتيوب الوعي السائد قبل بضع سنوات. ثم بدأ يتطور في شكل كبير خلال المدة الأخيرة بخاصة
مع ظهور إنستغرام وبينترست وسلايد شير.