.
1- لتكن خدمة الزبائن لديك مدونة :
2- أنشئ أنظمة داعمة تعطي الموظف تعليمات واضحة من أجل الوصول إلى خدمة متفوقة والحفاظ عليها كذلك:
.
3- ضع مقياساً لخدمة الزبائن الرائعة:
4- كن واثقاً من شغفك بخدمة الزبائن:
.
5- كن صادقاً بالتزامك تفوق في خدمة الزبائن أكثر من أي شخص آخر في صناعتك:
العبارات التي تدخل السعادة إلى قلب زبائنك،
.
يردي الزبائن فرصة لشرح ماذا يريدون ويحتاجون بالتفصيل، وفي غالب الأحيان يشعر مالكوا الأعمال التجارية بالرغبة أو الواجب في تخمن ما يحتاج
.
معظم الزبائن، وبصورة خاصة زبائن “عمل تجاري لعمل تجاري” يسعون إلى شراء حلول، وهم يمتنون للإجابات المباشرة بلغة يستطيعون فهمها.
عندما تواجه بسؤال صعب حقاً ويتطلب بحثا ًعن الإجابة من قبلك، اعترف بأنك لا تعرف الإجابة، فقليل من الأشياء تدمر مصادقيتك بأسرع من محاولة
الإجابة على السؤال عندما لا تكون واثقاً من جميع الحقائق، والشارون الأذكياء قد يختبرونك بسؤال يعرفون أنك لا تستطيع الإجابة عنه، ومن ثم
يجلسون بهدوء وأنت تقاسي لتخترع إجابة ذكية، إن الإجابة الصادقة تعزز من نزاهتك.
.
12- سأبقيك على اطلاع:
.
إن تاريخ الإنجاز الذي تم الاتفاق عليه هو موعد ينبغي الإيفاء به، و”تقريباً” أليس كذلك.
.
إن الأسبوع الثالث من نيسان يعني الأسبوع الثالث من نيسان، حتى ولو كان يحتوي على العيد الوطني، فزبائنك ينتظرون أن يسمعوك تقول “أنجز
الأمر في وقته” والمورد الذي يقوم بذلك بصورة منسقة هو عملة نادرة لذلك سوف يذكرك دائماً.
.
لن يكون مشابهاً له ولن يكون أفضل من، ما طلب، سيكون ما طلب بالتحديد، حتى ولو كنت تعتقد أن البديل سيحقق مصالح الزبون المثلى، فإنه أمر قابل
للنقاش، وليس شيئاً تقرره بمفردك، فقد لا يعرف زبونك “أو لا يكون مسموحاً له أن يفسر” جميع تشعبات عملية الشراء.
.
وذلك يعني أكثر من مجرد عبارة “شكراً على الطلبية” ببساطة، فالتقدير الحقيقي يتضمن اتصالاً هاتفياً لاحقاً وعرض تقديم إجابات عن الأسئلة والتأكد
أن كل شيء يسير على ما يرام، والتحقق من أن المشكلة الأساسية قد تم حلها. إن إهمال أي من هذه الخطوات يترك الانطباع بأنك كنت مهتماً
بالشخص فقط حتى تم إنجاز البيع. وهذا يترك لدى الشاري الشعور بأنه قد خدع واستخدم، كما أنه يخلق نية سيئة وإعلاناً سيئاً عن شركتك، وإثباتك
بأنك تهتم بزبائنك من كل قلبك سيقود إلى تزكيات وتكرار لعمليات البيع.
إحدى الأدوات الهامة التي تؤدي إلى تكرار عملية البيع هي المتابعة اللاحقة والمتابعة اللاحقة تبدأ فور البيع عندما تتصل بالزبون لتقول شكراً، وتعرف
إذا كان سعيداً بمنتجك أو خدمتك. وإلى ذلك، هناك عدة طرق ناجعة للمتابعة اللاحقة تضمن بأن يبقى عملك التجاري محفوراً في ذهن زبونك.
.
لقد كنت جالساً لتوي خلف مكتبي وخطر اسمك في بالي. هل ما زلت تستمع بوقتك مسافراً في أرجاء الوطن؟ أعلمني إذا كنت تحتاج إلى مجموعة جديدة
من الحقائب، فبوسعي أن أزورك لأن أعرض عليك أحدث نماذجنا في أي وقت. وإذا ما صادفت زبوناً قديماً في مناسبة ما، تابع الأمر لاحقاً بملاحظة
مثل “لقد سرني لقاؤك في احتفال عيد الميلاد الماضي، سأتصل بك في مطلع العام الجديد لنحدد موعداً لتناول طعام الغداء”.
يسهل البريد الصوتي والبريد الالكتروني أمر التواصل، بيد أن اللمسة الشخصية غالباً ما تضيع، إذا واجهتك مشكلة في الوصول إلى شخص ما تتطلب
مشكلته هذه اللمسة الشخصية، اترك رسالة صوتية بأنك تود التحدث إلى الشخص مباشرة، أو أنك ستمر بمكتبه في وقت يتفق عليه.
.
إذا قرأت مقالة أو رأيت كتابا ًجديداً أو سمعت بمؤسسة قد يكون الزبون مهتماً بها، أرسل ملاحظة أو قم بإجراء اتصال سريع لتخبره بذلك.
.
عندما تتحدث مع أو تزور زبائن أو عملاء قدماء فستجد في غالب الأحوال لديهم إحالات يقدمونها لك، مما يقود إلى صفقة تجارية جديدة مع وجود كل ما
يمكن لزبائنك الحاليين أن يفعلوه من أجلك، ليس هناك ببساطة أي سبب لعدم البقاء على اتصال دائم معهم. استخدم خيالك، ولسوف يخطر لك الكثير من
الأفكار الأخرى التي تساعدك في تطوير علاقة تدوم.
.
التعامل مع الزبائن الذين لا يشعرون بالرضا؟
تظهر الدراسات أن الغالبية العظمى من الزبائن الذين لا يشعرون بالرضا لن يتطوعوا البتة بإخبارك أنهم غير راضين، فهم وبكل بساطة يغادرون
بصمت، ليخبروا لاحقاً جميع من يعرفوه بألا يتعاملوا معك تجارياً.
لذا، عندما يشتكي الزبون، لا تنظر إلى الأمر على أنه شيء مزعج، بل انظر إليه كفكرة ذهبية لتغيير تفكير ذاك الزبون والحفاظ على
العلاقة التجارية معه.
فحتى أفضل منتج أو خدمة يتلقى الشكاوى بين الفينة والأخرى. وإليك كيف تتعامل معهم من أجل الوصول إلى نتائج إيجابية:
.
– دع الزبائن ينفسون عن مشاعرهم. شجعهم على إخراج إحباطهم من صدورهم.
– لا تجادل البتة مع الزبون.
– لا تقل أبداً للزبون ليس لديك مشكلة، فهذه كلمات صدامية.
– تبادل وجهة نظرك بأكبر قدر من الأدب تستطيع.
– تحمل مسؤولية المشكلة. لا تقدم أعذاراً، فإذا ما كان أحد الموظفين مريضاً أو خذلك أحد الموردين فهذا ليس شأن الزبون.
– اتخذ إجراءاً فورياً لتعالج الوضع فالوعد بالحل ومن ثم تأجيله لا يسهم إلا في جعل المسائل أسوأ.
– فوض موظفي الخطوط الأمامية ليتمتعوا بالمرونة في معالجة الشكاوى، امنح الموظفين بعض الهامش في تقرير متى يخرقون القواعد. وإذا لم
تشعر بالارتياح في فعل ذلك، تأكد من أنك أنت أو مدير آخر موجود لمعالجة الوضع.